كان الاقتراح بقطع مياه النيل عن مصر ردا على قرار عبد الناصر بتأميم قناة السويس يوم 26 يوليو 1956، أحد الاقتراحات التى راجت فى الصحف البريطانية، وكان صاحبه «مايلز لامبسون» أو اللورد كيلرن سفير بريطانيا ومندوبها السامى فى مصر من عام 1934 حتى 1946..

سعيد الشحات يكتب ..ذات يوم ..28 يوليو 1956 ..عبد الناصر للمحتشدين أمام مجلس الوزراء: «أترك ثوار الجزائر يردون على وزير خارجية فرنسا بما يستحق.. ومصر استردت حقها بتأميم القناة»

الحرب تدق طبولها على حدود لبنان .. اشتباكات بين حزب الله وإسرائيل بمحيط مزارع شبعا.. استهداف آلية عسكرية إسرائيلية بصاروخ كورنيت وقوات الاحتلال ترد بقصف مدفعى.. واجتماع لمجلس الدفاع المصغر بحضور رئيس الموساد الجيش الإسرائيلى

انتهى فريق تأميم قناة السويس بقيادة المهندس محمود يونس من السيطرة على جميع مكاتب الشركة فى الإسماعيلية وبورسعيد والسويس بعد ساعتين من بدء العملية فور استماعهم إلى كلمة السر «ديلسيبس» فى خطاب عبدالناصر بميدان المنشية بالإسكندرية مساء 26 يوليو 1956..

قال سيدي ولد الزحاف أن الفرق الصحية سجلت اليوم 49اصابة مؤكدة بالفيروس التاجي كماسجلت 120حالة شفاء  من الفيروس . وهذا يعتبر مؤشر إيجابي نظراً للوضع الصحي للبلاد.

يكشف كتاب إسرائيلي جديد بعض التفاصيل الجديدة عن عمليات سرية نفذّتها وحدة عسكرية خاصة تابعة لهيئة الأركان العامة، ويشير إلى أن لعنة الشهيد خليل الوزير “أبو جهاد” لاحقت ثلاثة من المشاركين في اغتياله الذين لقوا حتفهم مبكرا بشكل موجع.

خرج الدكتور مصطفى الحفناوى من بيت الرئيس عبد الناصر يوم 23 يوليو 1956 متوجها إلى مقابر الإمام الشافعى وجلس لساعات أمام قبر ابنه، بعد أن أبلغه الرئيس وناقشه فى عزمه تأميم قناة السويس..

تستمر فرنسا في البحث عن حلفاء للدفاع عن سياستها في الملف الليبي وأصبحت تتحدث عن أمن الشرق الأوسط الذي لا يمكن تركه في يد دول ثالثة غير الغرب، لكن ما حملته الأزمة الليبية هو أن دول شمال أفريقيا تخلت عنها لأول مرة في ملف دولي بشكل جماعي.

جدل كبير أثاره مقتل شاب جزائري يبلغ من العمر 29 عاما، بعد توقيفه من طرف رجال شرطة في بلجيكا بطريقة غامضة، ويشتبه أن تكون قد تمت بطريقة عنيفة، بدليل أن الشاب الجزائري لفظ أنفاسه الأخيرة بعد وصوله إلى المستشفى، في وقت فتحت السلطات القضائية في بلجيكا تحقيقا لمعرفة ملابسات هذه القضية التي تشبه إلى حد كبير ما حدث للمواطن الأمريكي جورج فلويد قبل أسا

ذكرت تقاريراعلامية أن الحالة الصحية للعاهل السعودي الملك سلمان بن عبد العزيز مستقرة، وذلك بعد دخوله مستشفى بالعاصمة الرياض أمس الإثنين بسبب التهاب في المرارة بحسب ما ذكرت وسائل الإعلام السعودية.