رغم السرية التي تحيط بعائلة الرئيس السوداني المعزول عمر البشير، إلا أن شبهات الفساد واستغلال النفوذ ظلت تلاحق الحلقة الضيقة المحيطة به.
الشبهات التي كان لها دور رئيسي في تأجيج الشارع ضد البشير ما أدى في نهاية المطاف إلى عزله بعد شهور من المظاهرات، دارت أساسًا حول زوجته الثانية، وداد بابكر، إضافة إلى أشقائه وأبنائهم.