يقود الرئيس محمد ولد الشيخ الغزواني بثقة وحزم موريتانيا نحو مرحلة جديدة من الحداثة والتحديث تتبنى الإصلاح الاقتصادي وفق رؤية واضحة قائمة على “التشاركية” لتكريس مفهوم الشراكة بين الدولة ومجتمع الأعمال والمستثمرين الخارجيين.

في تغريدة عبر حسابه بتويتر ,‏قال الرئيس الموريتاني محمد ولد الشيخ الغزواني، إن هذه القمة، كانت مناسبة بحث خلالها مع الرئيس التركي رجب طيب أردوغان “سبل تعزيز العلاقات بين موريتانيا وتركيا بما يخدم المصالح المشتركة للبلدين”.

قال رئيس  الجمهورية محمد ولد الشيخ الغزواني امس في تركيا  إن الدولة مهتمة بـ”مصالح” جالياتها في الخارج،”مطلعة على أحوالها

ولد غزواني كان يتحدث خلال استقباله في اسطنبول ممثلي الجالية الموريتانية في  تركيا، إذ أكد  أن “السلطات العليا تولي اهتماما للجاليات في الخارج”.

قال الرئيس الموريتاني محمد ولد الشيخ الغزواني إنه يرجو ان تكون قمة التعليم في الساحل التي انعقدت يوم أمس  بداية تلبية التطلعات في إيجاد تعليم جيد في بلدان الساحل

النص الكامل لمقابلة رئيس الجمهورية مع مجلة الشعب الشهرية

الوكالة الموريتاتية للأنباء/ أكد فخامة رئيس الجمهورية السيد محمد ولد الشيخ الغزواني أن عملية التهدئة التي صبغت الحياة العامة مكنت من خلق مناخ من الثقة يبشر بوضعية تسمح بالتطلع إلى مستقبل يسوده المزيد من التفاهم.

نشرت مجلة “دير شبيغل” الألمانية، أمس، مقابلة مع الرئيس الجزائري عبد المجيد تبون تحدث فيها عن الأزمة مع فرنسا، والوضع في الجزائر وملف الصحراء الغربية وقطع العلاقات مع المغرب (المقابلة أجريت قبل حادثة مقتل 3 سائقي شاحنات جزائريين في قصف بالصحراء الغربية، اتهمت الجزائر القوات المغربية بالوقوف وراءه).

أجرت صحيفة “لوبينيون” الفرنسية، مقابلة مع الرئيس محمد ولد الغزواني، عقب لقائه القائد الجديد لقوة “برخان”، الجنرال ميشون

في مقابلة لها قالت المديرة العامة لوكالة التنمية الحضرية أن الوكالة اعتمدت منذ سنة تقريبا مقاربة تستهدف الوصول إلى تسوية نهائية للمشاكل التي يطرحها تناثر الأحياء العشوائية أو ما يعرف عندنا "بالكزرات" أو"الكبات" على أطراف العاصمة وداخلها.

تبدوموريتانيا واحة استقرار في منطقة تتخبّط في لُجج الفوضى. فبعد عشرة أعوام من الفساد المالي والاداري ، أظهر النظام الحالي قدراً كبيراً من المرونة والتكيّف.

في منتصف فبراير (شباط) 1986، وصل إلى دمشق وفد من القيادات الإسلامية اللبنانية، والتقى نائب الرئيس السوري عبد الحليم خدام، وطلب تدخل القوات السورية لفرض الأمن في بيروت، بعد صدامات وفوضى حصلت في المدينة.