كنت من الاوائل الذين طالبو الريئس غزواني بترشح لمأمورية ثانية وهذا ما يكفله الدستور له ,هذا الصمت من الريئس أدخل الشك في قلوب داعميه ومحبيه ومُعارضيه، علي حد سواء فالذين يُحبون الرئيس ويُساندونه
لا شك أن ظروفنا الراهنة، وما يجري في جوارنا من اضطرابات، وتقلبات سياسية وأمنية، يدعونا جميعا إلى تكاتف جهودنا السياسية ابتغاء الوصول بوطننا إلى بر الأمان، وابتغاء مواصلة الإصلاح، والبناء، والتطوير.
صادقت اللجنة الوزارية المكلفة بالإشراف على الاستراتيجية الوطنية لعصرنة الإدارة اليوم على خطة وطنية في هذا المجال، وذلك بعد نقاشها، وإدماج الملاحظات القطاعية ذات الصلة إليها.