الحقد والحسد والجهوية وراء الحملة المسعورة علي حكم الريئس غزواني/ الياس محمد

اثنين, 01/11/2021 - 11:35

بعض المواطنين الموريتانيين المأجورين وبعض المدونين والسياسييىن باعوا كراماتهم، مقابل دراهيم معدودة تدفع لهم مقابل مايقومون به, لكن أكثرية الشعب لديه كرامة ولا يباع ولا يشترى بالمال، ويرفض التزلف والانبطاح لأحد ويرفض ابتزازه من أي  جيهة كانت ” معتبرا مصلحة الوطن فوق كل اعتبار ولامساومة عليها ,مهما كانت التحديات إن “الحملة على المسعورة التي يقوم بها الذباب الاكتروني في وسائل التواصل الاجتماعي دليل تخبط وإفلاس سياسي وتغطية على فشلهم وخيبتهم وفشل مشاريعهم وعجزهم وهزيمتهم في اقناع الرأي العام الوطني من تبرأة زعيهم ولد عبد العزيزمن تهم تتعلق بالفساد والخيانة للبلد التي اتهم بها من قبل القضاء الموريتاني, هدفهم الوحيد هو السب والشم والتشويش علي الانجازات الكبري التي تحققت في  ظل نظام الريئس محمدولد الشيخ الغزواني الذي بدأ  يستثمر في لانسان الموريتاني.قبل كل شيئ معتبرا أن المواطن الموريتاني بحاجة ماسة الي الرعاية الطبية والاجتماعية , بعد ما عاني الكثير من الويلات في عشرية الجمر التي رزح تحتها ازيد من عقد من الزمن.أقول لهؤلاء أن موريتانيا أكبر من ان تختزل في شخص ولد عبد العزيز وهي سائرة في طريق التطور والازدهار بقيادة قائدها محمد ولد الشيخ الغزواني

الياس محمد