قرر حزب "الاقصاء "الحاكم ترشيح الشيخ سيدي ولد خطري في المركز الثاني باللائحة الوطنية للشباب،لم يعد يجدي نفعا بالنسبة لمجوعة اجمان,التي اقصيت من تعيينات حزب الاقصاء الحاكم في موريتانيا وليست ترشيحات,فقد قررت المجموعة مقاطعة حزب الاقصاء الاعرن علي جميع التراب الوطني.وهو القرارالذى أثار ضجة فى أوساط المجوعة التي تمتد من بوتليت الي فصالة وبشكل كبيرولكن ثقلها الريئسي يوجد في الحوض الشرقي عموما.وهذا غاب عن الطابور الخامس الذي عكف علي تعيينات الحزب مؤخرا فقد تعمد اقصاء هذه المجوعة بكل وقاحة من كسب ودي مجموعات اخري ليس لها أي تأثير في الحوض الشرقي بالمقارنة مع مجوعة "اجمان" وهذا لعمري اجراء غيرمنصف ويفتقد للموضوعية والخبرة السياسية,ولابد من أن يدفع الحزب ثمن هذه الاخطاء التي ارتكبها في اماكن تواجد المجوعة .تعمد الطابور الخامس في حزب الاقصاء ابعاد كل من ينتسب لها في مواقع عديدة فقد قام بإقصاء رمزها وتاجها الاداري محمد ولد ديدي حيث امتنع من ترشيحه للجيهة في الحوض الشرقي وقام ريئس الحزب بإستخدامي الفيتو ضد مستشاره سيدي ولد الطالب عثمان من لائحة بلدية تفرغ زينة ومنع ترشيح محمد الامين المشاركة في لائحة اخري. هذه الافعال لن تمر مر الكرام ولم ينفع فيها ترشيح شاب .وليس في المركز الاول
الياس محمد
