في مهرجان حاشد نظمه مرشح الانصاف لعمدة عرفات السيد محمد محمود ولد احمد جدو قرب "البيتكات عشرة" حضره آلاف المواطنين الذين عبرو عن تمسكهم بمرشح الانصاف ولد احمد جدو حيث عرفوه في احلك الظروف
وكان العون والساعد الايمن لهم , وتعهد ولد احمد جدو، خلال المهرجان بالعمل، بتحقيق كافة واجباتها وتجسيد تعهدات رئيس الجمهورية محمد ولد الشيخ الغزواني في مختلف المجالات؛ مؤكدا أن تركيزه كعمد ة ممثل للشعب، سينصب على التنمية المحلية وتأمين التشغيل للشباب و تطوير الصحة والتعليم في عرفات .
وأوضح أن هذه القطاعات الخدمية الأساسية تعتبر أولوية أولويات التنمية والرقي والإزدهار، وبدون الرفع من مستواها وتحسين وضعيتها لا يمكن الحديث عن اية تنمية او تقدم..
وشدد ولد احمد جدوعلى تلبية تطلعات المواطن وطموحاته المشروعة.وعلى مدى عقود من الزمن لم تحقق هذه البلدية الحد الأدنى من طموحات السكان الذين يُخدعون بالبرامج الطوباوية وبالتنظير المسيل للعاب وحين يتمكن المترشح الاخواني من اختطاف المقعد يحول هذا المرفق الحيوي إلى دكان زبائني. عقود من الغرق في القمامة ومن فوضى المجال الحضري ومن تردي الخدمات في جميع المجالات ومن غياب الأمل ومن التيه والضياع.
اليوم فقط هناك فجر صادق ينبلج مؤذنا بعهد جديد مع هذا الشاب نظيف الأيدي ، قوي القدرات ، كامل الكفاءات، تام الإحساس بالمسؤولية ومدرك تمام الإدراك أن المهمة تكليف وأنها من أجل الأهل والوطن والتاريخ.
لقد أدى ذلك الخطاب الواقعي إلى اكتشاف الجماهير بهذه البلدية بأن الحلول ممكنة وأنه مازال في الدنيا أوفياء صادقين مثل محمد محمود ولد احمد جدو ؛ فالتف الناس من حول الرجل وانهالت الإنضمامات من كل الجهات فيما يشبه الثورة.
صحيح أن ولد احمد جدوا صبح مزعج لحزب تواصل الاخواني التوجه، قض مضاجعهم ، يطلقون اليوم سيلا من الشائعات وفي كل الاتجاهات يوزعون الأكاذيب.
لقد ضاقت عليهم الأرض بمارحبت حين تدفق أبناء عرفات من الأطر والوجهاء وقادة الرأي لتقديم الدعم للمرشح ولد احمد جدو، وفي الأيام القادمة سيصيبهم الجنون بعد أن يتأكدوا من أن ساعة التغييرقد أزفت ، وأن القطار تركهم على قارعة الطريق،.
