قل الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون الجمعة في اليوم الثاني من زيارته الرسمية إلى الجزائر، التي تستمر ثلاثة أيام، إن البحث عن "الحقيقة" أهم من "الندم" بشأن الاستعمار. وقال إن دولة مالي ما كانت أن تكون "بلدا موحدا اليوم لولا تدخل القوات الفرنسية لمكافحة المنظمات الإرهابية" في 2013.