أثار قرار المحكمة الأوروبية لحقوق الإنسان حول ملف اتهام نمساوية بازدراء الدين الإسلامي، ردود فعل متباينة من جانب رجال القانون والمختصين في ملفات التمييز وحرية التعبير، وذلك بعد أن قررت المحكمة الأوروبية أن الإدانة الجنائية ضد سيدة نمساوية أطلقت تصريحات مسيئة للرسول عليه الصلاة والسلام، وتغريمها 480 يورو؛ لا تعدّ انتهاكاً لحقها في حرية التعبير.
محمد ولد عبد العزيز الزناتي اتهِزم يا رجالة! إلى حدِّ الآن لم تتضِح كلّ أبعاد اللعبة بسبب مخابراتيّة المشهَد السياسي وضعف الصحافة المحليّة وعدم قدرتِها على فهم الأشياء. يبدو أنّ ولد عبد العزيز حاول الانقلاب على النظام الدستوري والسياسي من خلال امتلاك الحزب الحاكِم، وبالتالي السلطة التشريعيّة ووضعِها في جيبَه.
أفادت مصادر شديدة الاطلاع أن رزمة من الاقلات باتت جاهزة بحق بعض المسئولين الكبار وبحسب المصادر ذاتها فإنه من غير المستبعد أن تتم إقالة وزير في الحكومة الحالية ومسئولين آخرين في مناصب سامية وذلك على خلفية الهزة التي احدثتها الصراعات الاخيرة داخل حزب الاتحاد من اجل الجمهورية، وخصوصا ممن في صفوفه الامامية.
في إطار تدخله السافر ومزاحمته لصاحب الفخامة في المرحلة الحالية محمد ولد الغزواني
قرر ولد عبد العزيز استخدام حلم صديقه ولد الغزواني وهدوءه الى اجراء زيارة لبعض مدن البلاد خلال الأيام القليلة القادمة، وفق بعض المثادر الموثوقة, دون الكشف عن الهدف من هذه الزيارة التي تأتي في وقت حساس وحرج.
نظم المرشح الرئاسي سيدي محمد ولد بوبكر حفل عشاء الليلة الماضية لأطر حملته الانتخابية وحضره لفيف من الصحفيين وقيادات معارضة,وقال أن المعارضة ثمن الانفتاح الجديد الذي حصل في البلد وإنهم سيقفون بحزم وبقوة في وجه أي محاولة للعودة بالبلد إلى سنوات الظلم وسنوات الاستبداد وسنوات الفساد، واصفا مشروعهم السياسي الذي وعد بتكرير مثل هذه اللقاءات لبلورته وتطوير
فى الحادى عشر من أكتوبر 2012 أنهى الرئيس الموريتانى محمد ولد عبد العزيز آخر اجتماع للحكومة قبل بداية العام الجديد ( بفعل القوة القاهرة)، وغادر العاصمة نواكشوط فى سرب من ثلاث سيارات متوجها إلى بوادى إينشيرى فى حدود منتصف النهار.
استنكر عشرات النواب البرلمانيين السابقين ترأس الرئيس السابق محمد ولد عبد العزيز لاجتماع اللجنة المؤقتة لتسيير حزب الاتحاد من أجل الجمهورية، وما دار أثناء الجلسة من مداولات، ووصفوه بأنه "استفزاز لمشاعر الأغلبية".