نفى الرئيس الموريتاني السابق محمد ولد عبد العزيز، اليوم الاثنين أمام المحكمة الجنائية المختصة في جرائم الفساد، أن تكون له أي علاقة بهيئة الرحمة التي أسسها نجله أحمدو عبد العزيز الذي توفي عام 2016 في حادث سير، وتدور حولها شبهات التورط في غسيل أموال، حسب ما يشير إليه ملف التحقيق.