وفي ظل انتشار"ثقافة الفساد" داخل العالم العربي ، نُسبت إلى رؤساء وملوك وامراء ومسؤلون سامون عديدين اتهاماتٌ بالفساد المالي والسياسي، لعل أبرزها في السنوات القليلة الماضية قضية التهم الموجه للريئس الموريتاني السابق محمد ولد عبد العزيز,الذي اتهم حتي الأن بأخطر تهم توجه إلي ريئس وهي خيانة العظمي واستقلال النفوذ. فهي المرة الأولى التي توجه فيها إلي ريئس عربي تهمة استغلال النفوذ والفساد. حيث اصبح الرجل ينافس الريئس اترامب حسب تقارير دولية.يال العجب؟ وفي الوقت نفسه هو ريئس دولة من افقر الدول الإفريقية والعربية.بعد ما رفع شعار محاربة الفساد جعله سيفا سلطه علي من لم يرضي عنه.
محاكمة الرجل ستكون هي الأبرزالتي يتابعها العالم الآن، بعد الرئيس السابق للبرازيل، لولا دا سيلفا، الذي سلّم نفسه طوعًا للشرطة، ليبدأ تنفيذ حكم بسجنه 12 عاماً وشهرًا،