
حصل حميده ولد احمد طالب على شهادة الباكلوريا بصعوبة شديدة، فابتعثه شقيقه الأكبر بناهي ولد احمد طالب الذي كان أمينا عاما لوزارة التعليم ثم مديرا لديوان معاوية ولد الطايع، بمنحة دراسية إلى جامعة سترسبورغ في فرنسا، وبعد عدة أشهر من السياحة والتقاط الصور ولقاء الوفود الموريتانية في الفنادق، والسهر ليلا والنوم نهارا، عاد إلى نواكشوط وقد استحوذت عليه قناعة