
.في البداية، إنما اخترت المقارعة، لمواجهة خطاب (افلام) العنصري الذي يكرس الكراهية والعداوة للوطن، ولكن سرعان ما اقحم القوميون البولار أنفسهم في هذا السجال الذي أثار غضبهم، وبادروا بكيل الاتهامات والشتائم المشخصنة بدل النقد المسؤول حول المواضيع المطروحة متكئين على طرحهم الإيديولوجي المتعصب لإثنيتهم وعرقهم.











