ودادى دخل منعطفا آخر مع ملف " الكلاب المدربة التى لاتشم"
هل كانت مهمة ودادى تنحصر فى إلقاء "طعم" ابتلعه الذين قدموا شكوى ضده ؟
تلك قصة أخرى
هل " فتح" له ممر " طوارئ" نحو " الكلاب المدربة"
هو ليس غبيا والملف ربما فتحه مطمئنا بأن النظام لن يتخلى عنه