.تجد الكثير من الاحزاب السياسية والمنظمات في التحالفات السبيل المهم والناجع لاجل زيادة نفوذها وتوسيع لقاعدتها الشعبية..

حضرت يوم أمس فعالية جماهيرية ضخمة نظمتها جمعية ( ماجدات للعدالة الاجتماعية والتنمية) استحضارا لمآثر البطل الش هيد القائد صدام حسين المجيد بعد18 عاما على اغتياله من طرف تحالف أمر يكي صفوي صه يوني غاشم

قريبا من "مسجد المغرب" باتجاه "العيادة المجمعة" تتناثر عربات عرض الملابس المستعملة " فوكودجاي"

يستغنى الباعة عادة عن الكثير من قطع تلك الملابس أو تسقط بفعل الريح فتتكون أمامهم على طول الشارع قمامة بها اقمصة وفساتين واحذية وقطع قماش مختلفة كانت ذات مرة ثيابا فاخرة وراء البحر

من قلب مهد الحضارة الموريتانية النابض ومنبر العلوم والرقي ….من مدينة شنقيط العريقة .

على طريقة فرعونية في أنانيته ونرجسيته، ظهر ولد عبد العزيز أمام المحكمة مهاجما للجميع، وواصفا له بأشنع الأوصاف، وأنه لم ولن يوجد في هذه البلاد من المصلحين سواه، والجميع غارق في الفساد والإفساد.

لا تمثل صحافة المغرب ولا شعب المغرب العظيم

 هي ماخور دعارة إعلامية تديره القوات الملكية التى عجزت وهي التى سلحتها إsرائيل وأمر يكا على امتداد نصف قرن تقريبا عن هزيمة مجموعة" بيظان" لديهم أسلحة بدائية

فى كل مواجهة  مباشرة كان الجيش الملكي يولى الأدبار

 تشهد موريتانيا موجة غير مسبوقة  من ظاهرة الاغتصاب المرعبة في هذا الاسبوع وحده تعرضت ثلاثة فتيات في للاغتصاب في مدن مختلفة من البلاد.

سيدي الريئس : تعيش البلاد حالا مرحلة غير مسبوقة في تاريخها من عدم الامن والاستقرار وحالات الاغتصاب مؤخرا في دارالتعيم وتامشكط خبر دليل علي ما نقول ناهيك عن القتل والسلب والتلصص نهارا جهارا وامام اعين رجال الامن جون أن يحركو أي ساكن .

.كيف نتحدث عن الحفاظ على سكينة عامة وتأمين أرواح المواطنين وممتلكاتهم والقاتل والمغتصب والمحا رب واللص يدخلون من  أبواب السجن صباحا ليخرجوا من نوافذه مساء

من المخجل قانونيا وإداريا وأمنيا وعدليا وإجرائيا ان نسمع أن أحد مغتصبى فتاة دار النعيم مشارك فى قتل المرحوم التاه ولد ألما

وأحدهم اغتصب فتاة قبل فترة قصيرة

.أحيانآ تكرم الدولة نفسها عندما تكرم شخصية تركت بصمات مضيئة وباقية على حياة الوطن كله

وأحيانا تتعدد التكريمات فتختصر فى تكريم واحد

كرمت موريتانيا نفسها بتكريم وتوشيح الشاعر الرمز أحمدو ولد عبدالقادر حفظه الله واحتفائها به فى يوم استثنائي وفارق فى حياة كل الموريتانيبن يوم الاستقلال الأغر