.النزاهة في الوظيفة هي سرّ الحكمة وعنوان العمل. هي الأخلاق الفاضلة التي تنهض بالأمم وتبعث في الادارة الحياة العملية التي تلامس هموم المواطن. وهي مرآة النّفوس العالية ودليل القلوب الواعية، ومورد الحياة والفضيلة التي يتميّز بها الطيّب من الخبيث.
ما يحدث اليوم من ركود سياسي - إقتصادي سببه الرئيس الأداء الباهت والغير منتظم كأداء حكومة ولد اجاي التي تمادت كثيرا وتسببت بركود ملفات شائكة كالملف الإقتصادي الحساس التي باتت هذه الحكومة تعمل عليه وصار كالاسطوانة المشروخة التي تعزف عليه تارة بالوعود لإنتشال الملف الإقتصادي وتارة أخرى تعترف بالعجز أمام تحسين أية جوانب أقتصادية في حياة الناس يلتمسه الم
العالم الإسلامي يعيش مراحل مظلمه عصفت بالقيم والمبادئ والأخلاق لدى المسلمين فأصبح المسلمون أعداء بحجج واهيه ومعلومات مزيفة من أجل أن يتصارع المسلم مع أخيه المسلم وتصير حياتهم كلها صراعات ونزاعات في الفروع الدينية والاشتغال بها والابتعاد عن الهدف الأسمى الذي يريد اليهود أن لا نجتمع من أجله .
.في المجتمعات المتقدمة، يُعَدُّ تطبيق القانون على الجميع دون استثناء حجرالزاوية في بناء الدولة وتحقيق العدالة الاجتماعية، وهنا أتذكر حديثًا للرئيس غزواني وهو يقول "إن القانون هو الركيزة الأساسية التي تقوم عليها الدولة، ويجب أن يُطبَّق بحزم وعدالة على الجميع، بغض النظر عن مكانتهم أو مناصبهم، إن ضمان سيادة القانون هو السبيل الأوحد لتحقيق الاستقرار والأ
.الا تدكون ان الشعب إن فقد الأمل، فإنه لن يترك البحث عنه والتمسك به لانه شعب يتطلعت بشغف إلى إنجاز أو انتصار ولو حتى في لعبة كرة قدم...وهو شعب عطشى لنيل أي مكسب ولو معنوي، يمنحه الأمل الضروري للاستمرار. وانه حين يصل مرحلة اليأس و يموت لديه الأمل فلا بقاء لأحد امام غضب الجياع
في عالم الإدارة والقيادة، تُعدّ قاعدة “الرجل المناسب في المكان المناسب” من بين أهم المبادئ التي تؤدي إلى نجاح الدول ، وتحقيق أهدافها؛ فوضع الشخص المناسب في المنصب المناسب يضمن الاستفادة القصوى من خبراته، ومؤهلاته، مما يساهم في تحقيق الكفاءة والفعالية، ومع أن اختيار الشخص المناسب للمناصب القيادية يُعدّ أحد أهم التحديات التي تواجهنا حتي الان، فتوظيف ال