يعيشها الطلاب الجامعيين بين تهميش وظلم واحتقار وعدم الاكتراث لمتطلباتهم ومتطلبات التعليم العالي الذي يعد من الركائز التنموية للبلاد ورافعة لها لما يعول عليه في المستقبل من التطور وتربية الأجيال وإنشاء قدرات بشرية قادرة على الخدمة والنهوض بالبلاد.
من الرجال الذين نفخر بهم ويمثلون هذا الوطن في وقت تقلدت فيه بلادنا رئاسة الإتحاد الإفريقي وافتتحنا فيه معبرا جديدا بين تيندوف وازويرات بعد إفتتاح معبر الكركرات بين الداخلة وانواذيبو سابقا ونشيد بجهوده الخبير اللغوي العالمي والدبلوماسي المتمرس إسلمو سيداحمد محمادة الذي خدم هذا الوطن دبلوماسيا ولغويا حيث صار مرجع العديد من المهتمين بتطوير لغة الضاد.
كان رجل من أولاد ديمان يعاني ألما في عينه اليمنى وكان الألم شديداً جداُ، ومن المعروف انه يجب أن يكون الم عين "الديماني" شديدا جداً جداً حتى يقال إنه يجد ألماً في عينه. ومع ذلك فهذا الألم الشديد في العين لم يزعج صاحبنا كثيراً إذ أنه كان يقول في قرارة نفسه لا بأس مادامت الأمور عند هذا الحد، لأنها يمكن أن تكون أسوأ بكثير.
نقلت صحيفة “الاعلامي ” الالكترونية عن سياسيين تشديدهم على أن “موريتانيا اليوم تعيش على وقع انتشار ملحوظ للفساد داخل المؤسسات، وهو ما يستوجب التوجه نحو تطهيرالادارة برمتها من الطابورالخامس الذي كان يتحكم في مفاصيل الدولة في فترة العشرية السوداء.التي عرفت فيها الدولة فسادا غيرمسبوق.هذا في الوقت الذي يتأهب البلد لثرة غازية كبيرة يعتقد المواطن انها ستغير
ليس من عادتي أن أمتدح أحداً إن لم أكن متأكداً من سويته وفضله وبصمته في الموقع الذي يشغله إن لم تكن بيدي دلائل دامغة أو عن دراية وليست رواية وعن قرب وكثب لا عن أقاويل..
عنما بدأ اليهود الهجرة الي فلسطين بدعم ابريطاني وأوربي ثانيا, اعلنوا بعد فترة قصيرة ان من فلسطين سوف يتم إعلان دولتهم التي سوف تحتضن كل اليهود المنتشرين حول العالم وحينها تم تسليح الشباب اليهودي المهاجر ليكوانوا عصابات تمارس القتل الممنهج والتهجير وكل ارض يحصلون عليها تصبح لهم.