أصدرت غرفة الاتهام بمحكمة استئناف نواكشوط قرارًا بقبول استئناف وكيل الجمهورية بنواكشوط الغربية شكلًا وأصلًا، وإلغاء قرار قاضي التحقيق بالديوان الخامس القاضي بالامتناع عن إيداع رئيس منظمة الشفافية الشاملة، محمد ولد غدة، السجن.
يقولون ليس من رأى كمن سمع، ولكنني أقول إن رؤية البصيرة قد تكون أصدق وأنفذ؛ فأنا الذي خبرتُ الصحافة مبصراً وجلدتُ السلطة ناصحاً، أجد اليوم شجاعة الإنصاف فيما يُنقل لي من منجزات تلامس أحلامي القديمة للوطن، حيث إن موريتانيا الآن في مرحلة جديدة من تحديات التنمية ورهانات الاستقرار، في حلة جديدة من إنجازات الواقع لتلك التعهدات؛ وقد شهدت الساحة الوطنية مؤخ
الاعلامي- أجرى وفد موريتاني رسمي، يضم قيادات أمنية وإدارية بارزة، زيارة تفقد واطلاع إلى المعبر الحدودي مع الجزائر المعروف باسم معبر إسماعيل بن الولي ولد الباردي، الواقع في أقصى شمال البلاد، في خطوة تعكس اهتماما متزايدا بإدارة المعابر البرية وتعزيز الجاهزيةالأمنية على الحدود.
.نفى محامي الرئيس الموريتاني السابق محمد ولد عبد العزيز محمدن ولد اشدو، في تصريح لموقع «صحراء ميديا»، صحة ما تم تداوله على مواقع التواصل الاجتماعي بشأن وفاة الرئيس السابق، مؤكدًا أن تلك الأنباء عارية من الصحة.
وقال المحامي إن موكله على قيد الحياة، وإن الأخبار المتداولة لا تعدو كونها شائعات.
تمكّن مكتب الجمارك في سيليبابي، التابع للإدارة الإقليمية لجمارك الجنوب، وعلى إثر متابعة ميدانية دقيقة ، من حجز كمية من الأرز المهرّب بمنطقة بو عنز التابعة لمقاطعة ولد ينج بولاية گيدماغه.
بلغت الكمية المحجوزة سبعة (7) أطنان وخمسمائة (500) كيلوغرام.
أوقفت الاجهزة الامنية خلال الأيام الأخيرة 11 شخصا للاشتباه في تورطهم في استعمال الممنوعات والمتاجرة به.
وأكد مصدر أمني أن الدرك باشر حملة توقيف قادته - حتى الآن - لتوقيف 11 شخصيا، على خلفية الاشتباه في وجود شبكة تنشط في بيع وتوزيع وتسويق الممنوعات خصوصا المخدات والخمور.
غيربعيدٍ من تجمع تنومند تحديدا "أودي لرظه" تم العثورعلى كمية من الذهب وقد توجّه اليوم إلى هناك العديد من سكان المنطقة وبدأوا البحث والتنقيب وحسب الصوتيات الواردة من المكان فإن “عرق” الذهب يحمل كميات... حيث تم تصفية خنشة غيركبيرة في مدينة الزويرات ووجد فيها 3 غرامات حسب ماهو متداول.
أصوات داخل الأوساط السياسية والإدارية تتهم مدير ديوان رئيس الجمهورية الناني ولد أشروقة بانتهاج ممارسات تُسهم في تأليب الرأي العام وتنفيره من رئيس الجمهورية، في تناقض صارخ مع طبيعة منصبه الذي يُفترض أن يكون أحد أعمدة تعزيز الثقة بين المواطن والمؤسسة الرئاسية.