أثارت الوضعية الصحية للرئيس السابق محمد ولد عبد العزيز، جدلا داخل المحكمة خلال جلستها الثلاثاء الماضي.
وبدأ الجدل حين استظهر الرئيس السابق بوثيقة صحية، بعد استشارة 4 أطباء موريتانيين.
وأشار ولد عبد العزيز إلى أن واحدا فقط من بين الأطباء الأربعة أوصى بنقله للخارج لتلقي العلاج.