شهدت مناطق واسعة من البلاد،امطارغزيرة تجاوزت 150 مم من بين في بعض المناطق.وهذا يعتبربداية فصل خريف مبشر بخير ويكون بداية قطيعة مع عشرسنوات عجاف.عاشتها البلاد في ظل حكم ظالم تسبب في حبس الامطار.
كما تعتبر بداية سنوات الإنجازات.. في عهد الرئيس محمد ولد الشيخ الغزواني, بعد مرور 3سنوات على توليه مقاليد السلطة في موريتانيا ، لم يتوقف يوما عن العطاء والجهد من أجل النهوض بالبلد من خلال العديد من الإنجازات التى سنسردها فى السطور التالية سنوات ا
كان أكبر تحدٍ للرئيس والذى وضعه على كاهله هي جائحة اكرونا التي تصدي لها بكل جرأة ونجح حين فشل الكثير من الدول الكبيرة في التصدي لها.
حيث خرجت البلاد منها بأقل خسائر مقارنة يالدول الكبيرة.وهذا ما لسمه المواطن الموريتاني حتي اصبح يراهن علي سلامة وسلاسة الاجراءات الاحترازية التي دعت اليها الدولة.
إزالة المناطق العشوائية التى تمثل بؤرا خطيرة ولا تليق بكرامة المواطن الموريتاني..
ولا أحد ينكر أنه من أهم إنجازات الرئيس كانت مبادرة( وكالة تآر) التى أطلقها عام ابان حملته الانتخابية,لتحسين مستوى معيشة المواطن فى القرى والريف من خلال تنفيذ المشروعات الخدمية للمواطنين فى القرى الفقيرة من شبكة مياه وبناء مدارس ومستشفيات وشبكات إنترنت وغيرها من الخدمات الأخرى ، حيث
وفى مجال الصحة حدث ولا حرج ، حيث ظهرت إنجازات الرئيس فى هذا القطاع الحيوى من خلال إطلاق العديد من المشاريع.
ومنها حملة الكشف المبكر عن سرطان الثدى. وعلاج ضعف وفقدان السمع للأطفال حديثي الولادة ، وغيرها من المبادرات الأخرى التى تستهدف الحفاظ على صحة المواطن والكشف المبكر عن أى أمراض لعلاجها فى بدايتها..
ولا يجب أن نغفل برنامج مساعدة الأسر الأكثر احتياجا من خلال الدعم النقدى والتوزعات المجانية ، بحيث يتم توجيهه للأسر الفقيرة والتي لديها أطفال يتعلمون في مراحل التعليم المختلفة من مرحلة الحضانة وحتى المرحلة الثانوية وذلك للمساعدة في استمرار هؤلاء الأطفال في العملية التعليمية ، وكل ذلك يؤكد على إحساس الرئيس بمعاناة المواطن البسيط وأنه أب لكل الموريتانيين ولا يبخل عنهم بأى جهد من أجل تحسين مستوى معيشتهم، كما أننا لا يجب أن ننسى أيضا أنه من بين إنجازات الرئيس استفادة اكثر من نصف مليون من الضمان الصحي المجاني..
أما فى مجال البنية التحتية فقد شهد الرئيس محمدولد الشيخ الغزواني خلال الـ 3سنوات الماضية افتتاح عدد كبير من المشاريع والمحاور والطرق الجديدة ، التى كان لها دور كبير فى التيسير على المواطنين واختصار المسافة ، هذا بالإضافة أيضا إلى المشروعات التى قام الرئيس بافتتاحها والتى يطول الحديث عنها ، حيث ساهمت هذه المشروعات الضخمة فى توفير العديد من فرص العمل للشباب، حتى أصبحت مورينيا قبلة المستثمرين الأجانب فى المنطقة، وهذا كله يعود لجهود الرئيس غزوا ني.
وكان قرار الرئيس بزيادة الحد الأدنى للأجورفي قطاع الصحة والمعلين وزيادة , وتخصيص رواتب للعجزة واصحاب الحاجات الخاصة, من القرارات التى أثلجت صدور الموريتانيين، بالإضافة إلى إقرار علاوة لاصحاب المعاشات الذين لم يبخلوا بقطرة عرق من أجل بلدهم ، حيث تمت زيادة قيمة المعاشات بنسبة تصل إلى 50% وصرفها كل شهر بدلا من 3اشهر، وذلك طبقا لقانون التأمينات والمعاشات الجديد.
وبناء آلاف المدارس وترميم المئات من الفصول الدراسية في كل ارجاء الوطن.مع زيادة علوات البعد والطبا شر للمعلمين .والاهتمام بالمساجد حيث تمت توسعة وتجهيز وترميم مئات المساجد واقراردعم المحاظروتخصيص رواتب لشيوخها.
وأخيرا بالنسبة للجانب الأمنى ولكى يكتمل نجاح الرئيس فى القضاء على الإرهاب فقد نجح فى تجفيف منابع الإرهاب بشكل نهائ وظهر ذلك في سلسة حوارات مع المدانين بالارهاب في السجون مع كوكبة من العلماء الاجلاء.
الياس محمد