ريئس الجمهورية محمد ولد الشيخ الغزواني رجل صدق ما عاهد اللـه عليه، منذ انتخابه ريئسا علي موريتانيا,اثيت بكل جدارة أنه زعيم يمتلك صفات ومقومات وأفعال القائد الحق الذي تتناغم أعماله وإنجازاته مع نبض شعبه، يعبّر عن أمانيه ويحقق آماله وتطلعاته ويحلم لشعبه بغد أفضل يؤمن حاضره ويطمئنه إلى مستقبله، يسهرعلى راحته ويرنو بفكره إلى الأفق الرحب يسابق الزمن ولا يرضى بشعبه بأقل من الرفاهية والأمن والأمان في ظل الاستقرار, ولا يقبل بغير الريادة والمركز الأول، يضع شعبه في قلبه وعقله ,
ووجدانه،يلبي نداء شعبه من كيهيدي عندما ناداه وا محمداه فسمع النداء وهو في راحته الصيفية في صحري منطقة بومديد ولبي النداء بسرعة فائقة لم يتصورها احد حتي اعدائه, السياسيين والحاقدين والعنصريين والجهويين فاجأتهم سرعة تلبية النداء ,لان الحدث بالنسبة لهم باب من ابواب المكري السياسي{ ومكرو مكرا والله خيرالماكرين{
حضر الرجل في الوقت المناسب وجلس بين المواطنين البسطاء بأدبه ووقاره واخلاقه ولطافته وبساطته ولباقته,يستمع الي مايطرح عليه من مشاكل هؤلاء الذين تعرضو لنكبة حقيقة تستحق وقوف القائد معهم,خرجت كلمات
.الهمام المغردين متلألئة في حب القائد القائد الهمام السمو فأضاءت حروف الولاء والانتماء في سماء تويتر، والفيسبوك ومنصات التواصل الاجتماعي , ولم لا وهو قائد كريم وأب حنون واخ عطوف.وقائد وطني بمتياز.
. وقف وقفة الرجال .. وتحمل المسؤولية بإخلاص واقتدار، وقاد البلاد لمراحل جديدة من التطور وقائد المسيرة نحو النماء والازدهار.شكرا السيد الريئس محمد ولد الشيخ الغزواني حكمت فعدلت فشيدت فأبهرت فأسعدت شعبك.
الياس محمد