يتحدث ولد عبد العزيز الريئس الاسبق هذه الأيام عن العقلية التآمرية عليه من قبل ريئس الجهورية محمد ولد الشيخ الغزواني ووزيرالداخلية محمد احمد ولد محمد الامين و شقيقه وزير الدفاع الاسبق ، خصوصاً مع قرب محاكمته , وكثرت ايضا في ساحة التواصل الاجتماعي، وهو ما يُطلق عليه ولد عبد العزيز نظرية المؤامرة،التي يعتقد انه ضحيتها, لتُعطي له الطمأنينة لكنها طمأنينة مبنية علي وهم نظرية المؤامرة،هذا من اجل ابعاد القلق والخوف.وهاجس الخشية الذي يلاحقه من ما سيحدث في المحاكمة المقبلة.ولهذا تمسك بعقلية المئامرة عليه من قبل هؤلاء الاشخاص لا نهم يمسكو بزمام الامورفي البلاد.لكن ذالك لن يغير شيئ في مسار المحاكمة لانها مطلب جميع الشعب الموريتاني عدي الذين يسيرون في فلك ولد عبد العزيزوهم قلة جدا.
علي ولد عبد العزيز ان يدرك ان ريئس الجمهورية ولد الشيخ الغزواني ووزير داحليته محمد احمد ولد محمد الامين لن ولم يحكو مئامرة ضد أي شخص كان سواءا عدوا لهم ام صديقا هذه هي مبادئهم التي نهلوفي تربيتهم الدينية والصوفية فأهل المكر والمئامرات يعرفه الشعب الموريتاني والذيب الل تل ولاته.
الياس محمد