﴿ وَمَا جَعَلَهُ اللَّهُ إِلَّا بُشْرَىٰ وَلِتَطْمَئِنَّ بِهِ قُلُوبُكُمْ وَمَا النَّصْرُ إِلَّا مِنْ عِندِ اللَّهِ إِنَّ اللَّهَ عَزِيزٌ حَكِيمٌ﴾ في خطوة فاجأت الرأي العام الاسرائيلي أبت حرصت المقاومة إلا أن تقدم هدية السنة الميلادية الجديدة لإسرائيل، وعليه فقد قصفت كتائب القسام تل أبيب وضواحيها برشقة صاروخية خلال الساعات الأولى من 2024. ويبدو بحسب القسام بأنّ القصف تم عبر صواريخ من طراز “M90” ويأتي هذا القصف بعد 87 يوماً من العدوان على غزة، حيث لم تهدأ غارات الاحتلال ولم تتوقف المعارك البرية على الأرض. لم يكن هذا التطور المهم هو الوحيد على الجبهة الفلسطينية بل يجب قراءة الخطوات العسكرية الإسرائيلية المتلاحقة في الانسحاب من غزة بتأن وتمعن