بعد الحادثة الاليمة التي تعرض لها هنية قدم الرئيس السابق للحزب الحاكم سيدي محمد ولد محم التعزية لرئيس المكتب السياسي لحركة "حماس" إسماعيل هنيه في أبنائه وأحفاده نيابة عن الرئيس محمد ولد الغزواني.
وأجرى ولد محم اتصالا هاتفيا مع هنيه قدم له خلال تعزية ومواساة الرئيس ولد الغزواني له ولأفراد عائلته، وللشعب الفلسطيني عامة.
ونشرت حركة المقاومة الإسلامية "حماس" إيجاز أوردت فيه نبأ تلقي هنيه الاتصال الهاتفي من ولد محم، وتقديمه التعزية باسم غزواني لإسماعيل "باستشهاد ثلة من أولاده وأحفاده بقصف غادر للاحتلال".
وأصدرت كل الفرق البرلمانية الموريتانية، والعديد من الأحزاب السياسية بيانات قدمت فيها التعزية لرئيس المكتب السياسي لحركة حماس، ودعت الأمتين العربية والإسلامية لتدارك كرامتها، وللعمل على وقف العدوان بشكل فوري، وفتح جسور إغاثة لقطاع غزة جوية وبحرية وبرية
الاخبار
