في عالم الإدارة والقيادة، تُعدّ قاعدة “الرجل المناسب في المكان المناسب” من بين أهم المبادئ التي تؤدي إلى نجاح ، وتحقيق الاهداف ؛ فوضع الشخص المناسب في المنصب المناسب يضمن الاستفادة القصوى من خبراته، ومؤهلاته، مما يساهم في تحقيق الكفاءة والفعالية، ومع أن اختيار الشخص المناسب للمناصب القيادية يُعدّ أحد أهم التحديات التي تواجه الحملات الانتخابية، إلا أن توظيف الأشخاص ذوي المهارات، والخبرات المُناسبة يُعزّز فعالية الفريق، ويزيد فرص النجاح..
في هذا السياق، يُمثل تكليف الوزيرسيد احمد ولد محمد وسيد محمد ولد محم مدير مناء انواكشوط المستقل خطوة حكيمة، وصائبة، خاصةً في هذه الانتخابات التي يتنا فس فيها 7 مرشحين ,الوزيرسيد احمد ولد محمد وسيد ي محمد ولد محم يتمتعان بخبرة طويلة، وغنية في السياسة والتعامل مع هذه المناسبات، مما يجعلهما الاشخاص الأنسب لقيادة حملة ريئس الجمهورية محمد ولد الشيخ الغزواني ،حيث.
أن السيد الوزير سيد احمد محمد حقق الكثير في مساره الحزبي والوظيفي ،وولد محم شخص مخضرم سيا سيا وثقاقيا وله خبرة طويلة في ممارسة السياسية الحزبية ومن بابها الواسع . ترقب في للكيفية التي سيدبر بها هذا الثنائ المخضرم الحملة يُنظر لهم تلقائياً كأشخاص وطنيين واصحاب خبرة وولاءات لا يمكن التشكيك بهم ، ولهم مؤهلات سياسية وأخلاقية وثبات مهماكان الضغط، ومبادئ مهنية ومزايا خاصة تجعلهم قادرين على تحريك الرأي العام الوطني لصالحهم وهذا هو«سر المعبد» الذي لا يُكشف عنه الستار.!
نسمع أن المستقبل مبني على ماض، وآليات اتخاذ القرارات السليمة، والتي تغطي جميع زوايا وأبعاد أي عمل، لا يمتلكها الشخص بين ليلة وضحاها دون المرور بدورة النمو والترقّي في فن اتخاذ القرار، وتقليل هامش الخطأ من خلال تجارب طويلة، ولذلك فمن المنطقيّ أن التعاطي الايجابي
في حالات الأزمات. فالرجل المناسب في المكان المناسب.. فهذا الثنائ نموذجًا
في عالم الإدارة والقيادة، حيث تُعدّ قاعدة “الرجل المناسب في المكان المناسب” من بين أهم المبادئ التي تؤدي إلى نجاح وتحقيق الاهداف ؛ فوضع الشخص المناسب في المكان المناسب يضمن الاستفادة القصوى من خبراته، ومؤهلاته، مما يساهم في تحقيق الكفاءة والفعالية، وهذا مانحتاجه في هذه الحملة ، كما أن توظيف الأشخاص ذوي المهارات، والخبرات المُناسبة أمثال هؤلاء يُعزّز فعالية الفريق، ويزيد فرص النجاح.
الامام ولد بلاتي