إن مشاعرالشعب الموريتاني الان اتجاه المرشح الريئس محمد ولد الشيخ الغزواني. تعبر عن مشاعر وطنية صادقة نابعة من يقين بأنه الرجل المناسب في المكان المناسب، ان طلاقا من ما تحقق من إنجازات عظيمة واظهرعن قدرات قيادية إبداعية متفردة، كما أنه يمثل روح الشباب وطموحاته،
حيث اتجهت همته لترسيخ ثقافة السلم الاهلي والامن والاستقرارفي ظل المتغيرات والمؤثرات واختار بنظرته الثاقبة، ورؤيته السديدة، وحنكته المعهودة، وحكمته الصائبة، وفراسته الدقيقة اختياالهمام الشهم الأشم، رجل التطوير والتحديث، وحكيم الشباب، وعرّاب السياسة، ووريث المجد، الوزير سيد احمد محمد ، وأدام عليه نعمه - ليكون في هذه المسؤولية التي هو جدير بها وحقيق، وتلك الأمانة التي هو لها أهل اجتمعت القلوب عليه، وتوافدت الوفود، للتعبير عن المحبة الصادقة، والوفاء لهذه الدولة العظيمة، ورجالاتها الأوفياء المخلصين، من امثاله وما تلك المشاعر والمظاهر المهيبة إلا دليل على أنها مشاعر صادقة نابعة من يقين وإيمان بأنه الرجل المناسب، في المكان المناسب.
- لقد حقق الوزير في فترة وجيزة من المنجزات التي تتجاوز لغة الأرقام والإحصاءات، النوعية، ومن الإجراءات الحكيمة التي تظهر قدرة وقوة استثنائية وإبداعية، ولذا فإننا نعتبر أنفسنا سائرين إلى ما يرفع شأن هذه البلاد ويجعلها عزيزةً مهابة ، وتسير برؤية ثاقبة، وقدرة فائقة وسياسة تعتمد الثوابت، وتستدعي قواعد التطور، وتستبطن مكامن القوة، ومن يرصد فترة حكم محمد ولد الشيخ الغزواني يستعرض منجزاته يجد أنها تؤسس لقوة مستقبلية في كافة المجالات السياسية والاقتصادية والعلمية والتقنية وغيرها، ففي الإطار السياسي تلكم الأوامر والقرارات بتمكين الشباب وتقوية هيئة ، واستشراف المستقبل الواعد على ضوء إعادة ترتيب الأولويات في نظام الحكم، كما نجد أن لغة الحزم والعزم، والدخول في التحالفات والتأثير بمكانة موريتانيا في الإطار الدولي والإسلامي والعربي والخليجي، كل ذلك يشكل مسارات مهمة، ومنعطفات تأريخية لمسيرة البناء والتطور، ولا يمكن إغفال الجهود العظيمة في مكافحة الفقر، ذلكم الهاجس الذي مكن الله الريئس من التوفيق فيه فحصد به إجماعًا وطنيا ودوليًا مؤثرًا، بل وكانت الدول الكبرى كالولايات المتحدة والدول الغربية أول من وقف في هذا الاصطفاف المحمود الذي سيحقق بإذن الله انحساره .
- إن اختيارالريئس لهذا الرجل الذي أبدع في التخطيط، وخطط بإبداع، وأظهرقدرة فائقة وعزيمة صادقة كلها موجهة إلى ما يكون لها أثرٌ إيجابي في خدمة الوطن، وكانت افعال الرجل شاهداً لصدق اقواله،
إن السواد الأعظم من الموريتنيين يدركون الأبعاد التطويرية، والحكمة والسداد في هذه القرارات والأوامر، والتوجيهات التي تصدر من الريئس محمد ولد الشيخ الغزواني لهذا على الشعب والرعية أن يكونوا أكثر وعياً وإدراكاً لاي خطط ومؤامرات يمكن ان تحصل في الانتخابات.ولاسيما شبابنا الذين قد تؤثر عليهم بعض هذه الدعايات المضللة، والحملات المشبوهة لحداثة سنهم، وقلة تجربتهم ولكن دعاة الباطل سيندحرون بإذن الله ولن يصلوا إلى مرادهم.
الريئس محمد ولد الشيخ الغزواني - يعتبرمهندس خطط التطوير والبناء الحاضروالمستقبلي في موريتانيا ..
فنباهة الريئس ووعيه للأحداث والتحولات والمتغيرات، والتمسك بالثوابت التي قامت عليها هذه البلاد، والأصول التي بنيت عليها، منذ تأسيسها ، وانطلاقاً من الإخلاص للدين والوطن،والشعب أدار مسؤوليات كبرى، وملفات دقيقة تبنى على الحنكة والخبرة والدراية والموازنة الدقيقة، وأدارها بطريقة أبهرت العالم، وأثبتت أنه رجل المرحلة..
الياس محمد