أصدرت النيابة العامة بيانًا أوضحت فيه أن الحالة الصحية التي خضع على أساسها الرئيس السابق لفحوص، تتعلق بآلام في أحد أضراسه. وقد أحاله طبيب الأسنان — الذي اختاره هو شخصيًا — إلى طبيب القلب، نظرًا للسوابق الصحية التي يعاني منها. وبعد مقابلته، أوصى الأخير بإجراء فحوص طبية، فاختار الرئيس السابق بنفسه العيادة التي أُجريت فيها تلك الفحوص.