
. العنصرية لاتخدم الا المتطرفين والمتربصين بالوطن ارضاً وشعباً شراً ومكراً وتآمراً ولاتخدم لاقضية العبودية ولا التهميش ولايحل الازمات الاخرى، لذلك: يجب مواجهة العنصرية و ادانتهاا و فضحها
وفضح وادانة من يمارسها،ومن يقف خلفها سياسياً، واعلامياً ،ومادياً من اي جهة كان..إن انتهاج خطاب سياسي واعلامي وطني ديمقراطي يحافظ على وحدة المجتمع ونسيجه الاجتماعي وهويته وثقافته الوطنية،ومغادرة الخطاب الاعلامي التعبوي المتشنج الذي يزيف الوعي و لايعالج اية قضية من القضايا ولايبلور حل لها ،بل يزيد الامور احتقاناً وتعقيداً.
لذلك على( حركة إيرا)و كل القوى السياسية والاجتماعية والمثقفين وصناع الراي اتخاذ مواقف جادة وسريعة تجاه التطورات ذات الطابع المتطرف والعنصري والارهابي ثقافتاً وممارسة وهي تطورات خطيرة لايجب التهوين من مخاطرها والتعامل معها بخفة سياسية ومنها:
التعبية والشحن السياسي والاعلامي الذي يعمل على اعطا الصراع السياسي الجاري طابع غير طابعه السياسي الوطني الديمقراطي والاجتماعي من اجل التمسك {بالمشروع الوطني الديمقراطي الحداثي الجامع
بناء الدولة الوطنية الديمقراطية،دولة المؤسسات والنظام والقانون،والمواطنة المتساوية ،