كانت اللجنة الإعلامية للمرشح محمد ولد الغزواني هي أول لجنة يتم تعيينها من طرف المرشح حيث أنتقي فيها نخبة من كبا رالصحفيين والكتاب المرموقين في البلد.
لكن الأقدار شا أت أن هذه اللجنة لم كانت مفخخة بألغام انفجرت في أول لحظة من فقد دارت معارك بينها نظرا للتناقضات والخلافات القديمة.وهذا ما أثرعلي سيرعملها وقزمها في نظر الكثير من الاميين.وبالفعل أثر ذالك علي صورة المرشح الإعلامية في حين كان بستطاعته جذب الكثير من الإعلام والإعلاميين بجانب الرجل المسكين.ولكن مهما تئامر المتئامرون والجواسيس وخفافيش الظلام لن ينالو من حجم التأييدي لمحمد ولد الغزواني ولن يعترضو سبيله ولن يقفو أمام السيل الجارف الذي تلقاه كل ماحل وارتحل."وما النصر إلا من عندي الله"رغم كيد الحاقدين والخونة.ووحي كبيرهم الذي علمهم السحر والأكل علي الموائد المتعددة رغم وقوع الذباب عليها.وتعفف الذئاب الجياع عنها.
فالعاقل يدرك جيدا حرمان المواقع التي تتبني مشروع المترشح وتترجم أفكاره وتصقل الصورة القاتمة التي يحاول البعض رسمها في ذهن الرأي العام الوطني .فليخسأ الخاسؤن والنخاسون.
الياس محمد ألمين.