أستبشرالشعب الموريتاني اليوم خيرا وأشرق عليه فجر الحرية .والوئام. والنماء.بعد رحيل عزيز وغير مأسوفٍ عليه، فقد زرع بذورالفتنة والكراهية والشقاق, ورسخ ثقافة النفاق ، فشل في أغلب تعهداته,وآخرها وأهمها المسجد الذي يؤم عشرة آلاف مصلي ,.
هذا الرجل (البلاوي) سرق الوطن كله عندما وافق على الكثير من الصفقات من أجل الحصول علي عمولات خاصة الإضرابات والمطالب الفئوية التي استخف بأصحابها، بعد أن وعدوهم بلبن العصفورلا يكفي الأنصراف فقط بل لابد من التحقيق مع الرجل حتي ينال جزاءه. وستبقي لعنات ملايين الموريتانيين تلاحقه حتى في أحلامه، ولكننا ننتظره بين يدي الملك الذي لا يُظلم بين يديه أحد، ليس وحده ولكنه وكل أفراد حكومته التي طغت في البلاد فأكثرت فيها الفساد.
الياس محمد