
ابنة الأربعة والستين عاما لازالت تحبي على ركبتيها لم تتعلم الوقوف بعد ولا الرگض،فما سبب ذلك يا ترى؟أهي أقل حظا من أخواتها؟ أم أنها عقيم لا تنجب؟ أم أن السبب أدهى وأمر؟
أسئلة دارت في مخيلتي منذ القدم ولا زلت أبحث عن جواب مقنع،ولعلي توصلت بعد تأمل إلى انها الأكبر من بين أخواتها والأكثر انجابا إلى أن ابنائها خذلوها نهبوها دمروا أوتادها.....