.في صيف 2010 استيقظت نواذيبو على أبشع ما يمكن أن تبتل به مدينة آمنة: جريمة نكراء راح ضحيتها شيخٌ موريتانيٌّ طاعن في السن اسمه أحمد ولد أما رجل من الزمن الجميل أبيض الشعر واللحية لا يملك من الدنيا غير منزله وطيبة قلبه
دخل ذات صباح بحسن نيّة إلى بيته المؤجّر لجالية مالية وكان في انتظاره الشيطان في هيئة أربعة أشخاص هم كالتالي