
فكر الرئيس السابق في تمرير المقدم الشيخ ولد باية لرئاسة موريتانيا
وجعله كبير العمد ومنسق شركات الحراسة الأمنية ليعطيه ذراعا تنظيميا..
وكلفه بقيادة مدن الشمال معتقدا انها ستكون منصة اطلاقه..
واشترى ولد باية الصحافة وكثيرا من الأعيان والطفيليات .
وكان وزراء صغار يأتمرون بأوامره..وينتهون بنواهيه..