
عندما شارف عام 2020 على البداية، لم تكن الآمال وردية بأن يكون هذا العام انطلاقة لمرحلة جديدة ومختلفة في المنطقة العربية، وإنما كانت في أقصاها تتطلع إلى الإبقاء على الأوضاع القائمة دون فتح حلقة جديدة من تلك التوترات التي اعتادت المنطقة على أن تتصاعد فيها تارة وتهدأ أخرى.










