أقيمت صلاة الجمعة فى مساجد بالعاصمة خاصة المقاطعات الطرفية بعض الائمة غيرمعنيين مع الأسف بتعليمات الحكومة ولاحتى بفتاوى زملائهم ولايقدرون الظروف مهما كانت حساسيتها
ولايسهمون فى أية جهود وطنية لدرع إمفسدة وجلب مصلحة
كأنهم على هامش العالم والكوكب
منعزلون فكريا وثقافيا عن طاحونة تدورحولهم لتملأ العالم رعبا
فى ظل الدولة الوطنية لاينبغى التساهل مع من يخرق الإجماع ويتسبب فى إعاقة جهود وطنية تبذل لحماية البلاد من الوباء
علق الازدحام للصلاة فى مكة والمدينة احترازيا فلماذا يخرق بعض ائمتنا منظومة الفتاوى والخطوات الاحترازية؟!!