لطالما يطرح المشهد السياسي بين فترة وأخرى شخصيات سياسية غريبة الأطوار ديدنها الثرثرة والكذب والخداع والتدليس وتزييف الحقائق وخلق روايات وأحداث بعيدة عن الواقع وغيرصحيحة وذلك لتحقيق هدف معين.. وعلى مبدأ «جوبلز» وزير إعلام هتلر «اكذب ثم اكذب ثم اكذب وأخيراً سيصدقك الشعب»، برع محمد بوي والشيخ محمد فاضل في الكذب والتدليس والخداع الذي بنى أحلامه عليه ونجح به اصلا , وبطريقة مكشوفة فاضحة ولا زال مستمراً يعتمد سياسات الكذب والادعاءات الخاطئة.. لكن يبدو أن أجمل ما يميز «محمد بوي » أنه أصبح مادة مسلية ومضحكة على المستوى الشعبي والسياسي .لانه
احترف صناعة الكذب. يكذب ويتباهى بصناعة الكذب في عالم مبتلى بمن حوَّلوا الحياة الإنسانية إلى كذبة لتصبح سلعة تباع وتُشترى وتخضع للمراهنات الزائفة...
الحديث عن خرجات محمد بوي التي يتفنن فيها في الاكاذيب والتدليس والادعاءات للإساءة إلى مجموعة "الانصار"المعروفة علي مر التاريخ بصدقها ونزاهتها وامانتها وبعدها من أي شبهة لالشيء سوي انها ينتمي اليها ريئس الجمهورية محمد ولد الشيخ الغزواني الذي نسج المدعومحمد بوي الكثير من الاباطيل والتضليل ضده دون أي برهان اودليل, وللأسف الشديد أنه لا زال مستمراً في لعبته القذرة.. تلك هي أزمة محمد بوي الذي يمتهن الكذب والتزييف ويمارس الغباء السياسي برعونة كاملة. ليس مهما ان تعرفني، يكفي انني أعرفك.اقول لك أن القافلة تسير والكلاب تنبح
الياس محمد