يشكل المسنين في موريتانيا 7% ة من السكان ويعانون أمراضاً مزمنة واهمالا كبير من طرف الدولة ورعاية اجتماعية غير كافية.كانت قبل حكم ولد الغزواني معدومة لكنها حظيت بلفت كريمة من قبل الريئس .
أزيد من نصف مليون نسمة، من كبار السن "في طي النسيان" تتنازعهم مشكلات صحية واقتصادية في ظل غياب منظومة اجتماعية لحمايتهم على أكمل وجه.
يعيش معظم المسنين اليوم ما بين الأمراض المزمنة والعزلة الاجتماعية وفقدان الأمان والفقر، على رغم عديد من البرامج والخدمات التي تقدمها الحكومة
لكن على رغم ذلك لا تزال هناك عديد من التحديات التي تواجه هذه الفئة بسبب نقص الموارد المالية والكوادر المؤهلة والافتقار إلى التوعية بحقوقهم، وسط دعوات إلى إضافة نصوص قانونية لمساءلة الأبناء المقصرين بحقوق آبائهم..