بات يقينا وبما لا يدع مجالا للشك أنه كلما كانت هنالك انتخابات في موريتانيا ، وتحدّثت الصناديق بأخباربمافيها وكانت لا تعجب أهل الشطط والتعصب العنصري , الا واشتغلت ماكينة الاكاذيب والتضليل والتلفيق بأن هناك تزويرممنهج لصالح مرشح السلطة.
دون التأكد من حقائق صناديق الاقتراع وماذا افرزت,
اقول لهؤلاء الشعب الموريتاني سيعبربالكلمة الفاصلة فى في التاسع والعشرين من يونيو 2024 ، فلا مجال للتضليل واللعب بالنار، علينا أن نطلق بريق أمل لمجتمعنا خدمة لغد أفضل سينعم فيه الجميع بالرخاء والامن والاستقرارإن السنوات المقبلة تخبأ لنا الكثير من المفاجئات السارة حيث سيعمل الرئيس محمد ولد الشيخ الغزواني علي تغير جذري هام يتماشا مع تطلعات المواطنين الموريتانيين وبكل الفئات وهذا ما سيحسدنا عليه البعض بل سيحاول بكل الطرق وضع العراقيل امامه وخاصة الجارة السينغال التي تغذي التفرقة والانقسام السياسي. لكن هيهات هيهات