لا تمثل صحافة المغرب ولا شعب المغرب العظيم
هي ماخور دعارة إعلامية تديره القوات الملكية التى عجزت وهي التى سلحتها إsرائيل وأمر يكا على امتداد نصف قرن تقريبا عن هزيمة مجموعة" بيظان" لديهم أسلحة بدائية
فى كل مواجهة مباشرة كان الجيش الملكي يولى الأدبار
مؤسسوا" هسبريس" هم اصحاب فكرة تركيب كاميرات ومايكات دقيقة غير مرئية فى قاعة اجتماعات القمم العربية فى المغرب لتنقل وقائعها بالصوت والصورة مباشرة لإs,رائيل واكثر من ذلك زرعت وركبت تلك الكاميرات والمايكات حتى فى الWC التى يرتادها ضيوف المغرب من قادة وزعماء الوطن العربي
واليوم المغرب ليس بلدا مستقلا فحتى مخدع الملك تتحكم فيه إsرائيل
"هسبريس" مجرد منشفة مومس لا أقل ولا اكثر
عداؤها لموريتانيا وراثي ولا غرو فهي معادية للدين والعروبة والأخلاق
" هسبريس" نذير شؤم للمغرب والمنطقة هي البوم الناعق فتنة وخرابا
لاتجد فيها صحفيا
اي جندي ارتكب مخالفة يعاقب بالعمل فيها دعارة وسخرة
سخريتها من موريتانيا بلاقيمة
كيف تسخر وهي عارية تعرف الوان" الدص" بأدق التفاصيل ولاتعرف شيئا عن " السقف" فقد ولدت ودبرها للأعلى ووجهها للأسفل مهنيا وإعلاميا
ستنبح" هسبريس" طويلا فالقافلة لن تلتفت إليها
لتمت بغيظها فالعلاقات الموريتانية الجزائرية لا رجعة فيها وقريبا ستفتتح سفارة الجمهورية العربية الصحراوية الديمقراطية فى نواكشوط جنب السفارة المغربية تكريسا للحياد وعلى كبد" هسبريس" ورعاة " الماخ