ومن المهم الآن أن لدينا 4جسور تمنح المدينة مظهرا جماليا قل أو كثر ومنخرا تتنفس منه زحمتها المرورية
* جسر المطار الجديد
* جسر " التآزر"
* جسر " الحي الساكن" يسمونه ايضا " جسر غزوانى"
* جسر " مدريد" من المحتمل أن يكون اسمه " جسر الصداقة " أو " جسر الشهداء "
نحتاج جسرين آخرين فى " bmd" ومقاطعة " الميناء" أو " السبخة" ففيهما تقاطعات طرقية تختنق بالزحمة يوميا او فى " كرفور تن اسويلم"
والحاجة ماسة ل" كورنيش بحري" على شاطئ العاصمة يجد فيه سكانها متنفسا للراحة والاستجمام والتمتع بنسيم الشاطئ الجميل
صحيح نحن نحتاج أولا غذاء ودواء وتعليما وخفضا للاسعار ولكن هذه المرافق " الجسور الطرق الكورنيشات الساحات العامة " ضرورية للمدن فى عالم اليوم تساعد الناس على الحركة والتنفس وتستقطب السياحة والاستثمار ولها جانب تنموي بالغ الاهمية إضافة لما تمنحه من مظهر جمالي للمدن
هل الجسر طويل أم قصير منخفض أم واطئ
لايهم المهم انه جسر بمواصفات عالمية وليس من اقل الجسور فى الدول من حولنا بنية وجمالا
بقي القول إن شركة " النجاح لصاحبها " الصحراوي" أثبتت أن الخبرات الوطنية اجدر بالمشاريع الوطنية
ف" جسر الحي الساكن" تلاعبت به شركة صينية وتلكأت فى إنجازه وماطلت وسعت فقط للربح على حساب دفتر الالنزامات التى لم تحترمها
شركة " النجاح" أنقذت الجسر وعملت باحترام ومسؤولية وبكفاءات هندسية وطنية على إنجازه فأنجزته بشجاعة ومثابرة واحترمت كل بنود دفتر الصفقة
وهي شركة ناجحة محليا بصماتها على المطار الجديد وفى بنى تحتية محلية مختلفة
مهندسونا ليسوا اقل خبرة وكفاءة من نظرائهم عبر العالم ATTM
بل الله تربتها كانت تحظى بالاحترام فى دول شبه المنطقة وانجزت مشاريع فى دولة مالى نالت إعجاب الماليين
نحن شعب مبدع ولدينا كل ما لدى بقية الشعوب من موهبة وخبرة فقط نحتاج دولة قانون وعدالة تطبق مبدأ العقوبة والمكافأة