هذا هوواقع موريتانيا اليوم تعرض للبيع للخائناوالعميل وبائع ضميروالشعب غائب يتفرج.
من اين ابدأ و من اين انتهي لان البداية مشابهة للنهاية هذه موريتانيا مرتع، وبوابة مفتوحة لكل من هب ودب وقد تسلط عليها كل منحرف مرتشي عميل لفرنسا و قد ذهب الاولون اما اغتيال او نفي او محبس و جلس عليها اما خائن او عميل او بائع ضمير، الشعب غائب،
وقد قسموه بين مؤسسات الربا و الأموال المهدورة حتى يسهل التحكم فيه و جزء آخر ذهب ضحية المخدرات بسياسة يهودية نظامية مقصودة و قد تم تعويم البلاد بالمخدرات طوال السنين حتى يقتلون الهمة لدى الشباب بعدما اجهزوعليهم جنرالات فرنسا فعاثوا في الأرض فسادا جنرالات و سياسيون متعاونون على اكمال ما قررت لهم فرنسا من تدمير البلد .و ارجاع هيبة فرنسا الاستعمارية فطمسوا كل شيء .فاصبحنا آثر بعد عين..
الياس محمد
