قال مسؤل كبير مقرب من النظام الإماراتي وولي عهد أبو ظبي إن الدور القادم بعد عزل البشير هو الإطاحة برئيس النظام السوري بشار الأسد.
وكتب عبد الله على حسابه في تويتر : ” فجأة أصبح الرئيس السوداني و100 من قادة الأمن والجيش والوزراء والمسؤولين وكبار القوم في السجون وقيد الاعتقال.
وأضاف عبد الله : “والمفارقة أن من أمر باعتقالهم كان يجلس على يمين الرئيس لا يفارقه خلال الـ 30 سنة الماضية، منوها بقوله : “بعد البشير الدور على بشار”.
وكان عبد الله عقب الإطاحة بالبشير قد وجه رسالة للشعب السوداني يبارك له على نجاح التظاهرات وعزل البشير.
وكتب على حسابه في تويتر: “طال انتظاركم وانتهى الكابوس وهذا يومكم في التاريخ العربي المعاصر ومن حقكم أن تفرحوا وقد حان وقت بناء سودان جديد”.
وقبل عزل الرئيس السوداني السابق عمر البشير قال: “يبدو أن رئيسا عربيا آخر استمر في الحكم لعقود سيغادر مجبرا، وربما قريبًا بسبب ضغط الحراك الشعبي السلمي”، في إشارة منه إلى الرئيس السوداني عمر البشير.
شاهد كيف ظهر الرئيس هادي برفقة الوفود في سيئون .. ومن هي الشخصيتين المقربتين منه (صور)
هكذا كافأ مجلس النواب ‘‘عبدالعزيز جباري’’ بعد تعيين البركاني رئيسًا للبرلمان (تفاصيل)
عــــــــــاجل : انتهاء الجلسة الافتتاحية لمجلس النواب اليمني باختيار هذه الشخصية رئيسًا للبرلمان (الاسم)
شاهد ما فعله هذا الشاب اليمني الشهم من أجل فتاة سعودية ودفع حياته ثمنًا لذلك (الاسم والصورة)
يذكر أن عبد الله أيضًا عقب استقالة الرئيس الجزائري السابق عبد العزيز بوتفليقة كان قد بعث برسالة للشعب الجزائري قائلاً: “رسالة الجزائر لـ 14 نظامًا جمهوريًا عربيًا: لا لرئيس عربي مدى الحياة بعد اليوم. اخجلوا واسمعوا واتعظوا وغادروا مبكرا بكرامتكم يرحمكم شعبكم”.
وأضاف: “من حق الشعب الجزائري أن يفرح فقد حقق إنجازًا تاريخيًا في وقت قياسي وبأسلوب حضاري ومن واجبنا أن نفرح له ومعه، فهذا الأسبوع هو أسبوع الجزائر في التاريخ العربي المعاصر.. حفظ الله الجزائر”.
وتساءل قائلاً: “سؤال الساعة في الجزائر هل سيتمكن عبد القادر بن صالح على قيادة واحدة من أصعب المحطات السياسية في تاريخ الجزائر وأشدّها تعقيدًا”؟
كما ثمن الدور الذي قام به الجيش الجزائري: “الجيش الوطني الجزائري ممثلا في رئيس أركانه وقف جنبًا إلى جنب مع الشعب الجزائري وساهم في رفع سقف مطالبه وحمى مسيراته السلمية ودافع عن مواد الدستور وتصدى للتدخل الخارجي والآن أمامه مهمة أكبر وأكبر هو الحفاظ على التلاحم الوطني والاستقرار السياسي