من المفترض أن تحصل مثل هذه العمليات في بلد غيرموريتانيا نظرا لتحصين المجتمع بالدين الحنيف ,لكن تأتي الرياح بمالا تشتهيه السفن لم يكن هناك مجتمع محصن كما كنا نتمني , تخيلو أن موريتانيا تحصل فيها مثل هذه الجريمة المروعة وتقشعر لها الأبدان في زمن تحول الإنسان لوحش يعجز حتى الشيطان عن فعل ما يقوم به من بشاعات، على المستوى الشخصي أو مستوى بعض الدول المتوحشة في العالم.
الجريمة البشعة المقززة اختطاف طفلة عمرها 3سنوات من محطة سيارات كانت بجانب أمها، قبل تعرضها لاغتصاب جماعي .من طرف 3وحوش بشر لا ضميرلهم ولت أخلاق ولادين .
أسرتها لم تتجرأعلي تسجيل الجريمة عند الشرطة خوفا علي سمعتها .
