كشفت تقايرأن الكثير من الهئات والأفراد ينتظرون عودة الريئس السابق محمد ولد عبد العزيز من تركيا للتقديم شكاوي ضده , كماأن هناك ترتيبات من قبل هئات حقوقية ومدنية تحاول تنظيم احتجاجات ضد عودته,وفي هذا السياق قال ضابط سابق،سبق وشغل منصبا ساميا في هرم أحد الأنظمة العسكرية السابقة في البلاد،إن ولد الغزواني سيكون مجبرا على وضع الرئيس السابق محمد ولد عبد العزيز في السجن في حالة عو دته إلى البلاد في الوقت الراهن.
وبرر الضابط رؤيته بأن عودة الرئيس السابق ستؤدي إلى احتجاجات شعبية،يقودها سياسيون وحركات المجتمع المدني التي تتهمه بالاستيلاء على ثروات البلاد وتوزيعها على أفراد اسرته والمقربين منه ووضعها في حسابات خارج البلاد.
وأضاف الضابط أنه في هذه الحالة لن يكون امام غزواني خيار ٱخر غير إيداع رفيقه السجن ومحاكمته لإنقاذ حكمه.
الإخباري ....الإعلامي..