زار اليوم الخميس، الرئيس الفرنسي، إيمانويل ماكرون، مقر الشرطة بباريس، لإظهار دعمه وتضامنه، بعد وفاة أربعة ضباط، طعنهم أحد الموظفين.
ورافق ماكرون، رئيس الوزراء إدوارد فيليب، وزير الخارجية لوران نونيز، وزير الداخلية كريستوف كاستانير الذي ألغى زيارته إلى تركيا واليونان.
وحسبما صرح للصحافة لوك ترافرز، سكرتير اتحاد نقابات إيل دو فرانس، فإن المهاجم، كان يعمل في مديرية الاستعلامات بمحافظة الشرطة.
وشغل هذا الأخير بقسم تكنولوجيا المعلومات في DRPP، مدة 20 عاما وكان لديه إعاقة.
للإشارة فإن القتلى الأربعة يعملون داخل مركز الشرطة، كما تم إجلاء شخص آخر بشكل عاجل إلى مستشفى بيرسي للتدريب العسكري