
كشف مصدر رفيع المستوى لكالة الاعلامي ان تكيبر بنت ماء العينين، عقيلة الرئيس السابق محمد ولد عبد العزيز سافرت الى الخارج بحجة انها ستجري علاجات، ولكنها على عكس ذلك قامت بالهجوم على النظام الحالي وقامت بالتأليب عليه وكذلك بشتم الشعب الموريتاني في الخارج.
واوضح المصدر ان المراة التي توصف بـ"المرأة الحديدية" قامت باعتي العبارات اللفظية بالإساءة الى الشعب معتبرة انه تخلى عن زوجها ولد عبد العزيز في آخر لحظة وفق توصيفها بحسب المصدر.
وقد عاد ولد عبد العزيز الى موريتانيا من الخارج بهدف امتلاك بدائل للسيادة قد تبقيه في السلطة وتقؤبه من صنع القرار وهو تؤأس الحزب الحاكم ولكن الرياح انقلبت باشرعته عن تحديد بوصلته فقام مغاضبا بالانقلاب على نفسه وعقد لذلك بعد المتآمرين وهو ما جوبه بالرفض من صدسقه المقرب الرئيس الحال محمد ولد عبد العزيز.
وفي ذات السياق رفعت المرأة الحديدبة تكيبر قضية امتعاض بعض أطر الحزب الحاكم من زوجها المخلوع من تالحزب الى بعض المنظمات العالمية مستنجدة بالراي الدولي وكذلك في قضية اتهامه بقضايا فساد وامتلاك اموال طائلة امتلكها اثر تحكمه في اقتصاد البلد وتسييره الى جيوب مقربة .