ألقى روسي بطفليه وبنفسه من شرفة مبنى منزلهما في الطابق التاسع، بمدينة ساراتوف الروسية، ليفارقوا الحياة، وذلك انتقامًا من زوجته لتقديمها طلب الطلاق في المحكمة.
وتوفي ”رومان ميخائيلوف“ في مكان الحادث مع ابنه ”أرتيوم“ البالغ من العمر 18 شهرًا، بينما توفيت ابنته ”صوفيا“ أربع سنوات في المستشفى في وقت لاحق متأثرةً بجراحها.