
في الوقت الذي تعاني الفتيات السعوديات في مقتبل العمر من العنوسة في صعوبة الحصول على عريس وأيضاً في الوقت الذي تعاني فيه المرأة السعودية المطلقة أو الأرملة من ندرة في الرجال الراغبين في الزواج منها مما يجعلهن يضطررن بعد أن يتقدم بهن قطار العمر إلى التعلق بآخر عرباته والقبول بأي عرض زواج يقدم لهن والذي غالباً لا يتجاوز زواج المسيار، في هذه الأوقات كلها












