
ينتقد خبراء في شؤون الإرهاب في أفريقيا السياسات الأوروبية في محاربة التنظيمات المتطرفة القائمة أساسا على الجانب الأمني وتغفل الجانب التنموي بالإضافة إلى التغاضي عن السياسات الاستبدادية التي تغذي نزعة التطرف وهو ما يجعل موريتانيا التي تنعم باستقرار نسبي في أفريقيا عرضة للتوترات الأمنية والإرهابية في أي لحظة.