ملفات عدة شغلت موريتانيا خلال السنة المنصرمة: أولها مواجهة وباء الكوفيد بموجتيه الأولى والثانية، ثم فتح ملف الفساد خلال العشرية التي حكمها الرئيس السابق محمد ولد عبد العزيز، إضافة لخلاف الرئيسين وما استتبعه من ضغط على الرئيس الغزواني للتخلص من أعوان النظام السابق ومن طرائق حكمه وعلى رأسها التعامل الأمني المشدد مع التظاهرات السلمية.