اهتم الساسة وفضوليو عالم التدوين في موريتانيا بجوانب سياسية وأخرى خاصة لزيارة الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون الأخيرة للبلاد. وكان أول ما اهتموا به غياب زوجته بريجيت ماكرون عن مرافقته إلى موريتانيا، ولم يخف البعض أمانيه بأن تصل زوجة الرئيس ذات السن المتقدمة عليه، ليروها عن قرب.